المرجئة لا يكفرون أحداً من أهل القبلة بأي ذنب، ويرد عليهم بوجود منافقين ومرتدين ممن ينتسبون إلى الإسلام، وهذا يدل على كفر بعض المنتسبين إلى الإسلام، والخوارج يكفرون أصحاب الكبائر، وأهل السنة وسط؛ فإنهم لا يكفرون بكل ذنب، ويفرقون بين المجتهد المتأول وبين المبتدع الجاحد المعاند.
  1. مراتب الكفر فيمن ينتسب إلى الإسلام

  2. الفرق بين النفي العام ونفي العموم في التكفير

  3. مسألة الإيمان بين أهل السنة وبين المرجئة والخوارج

  4. التفريق بين خطأ المتأول وخطأ المعاند